الإسراء و المعراج
معنى الإسراء والمعراج
الإسراء هو :
مسير الليل
والمعراج هو :
الصعود والارتقاء
زمن الإسراء والمعراج
أقوال العلماء في زمنه :
الأقوال المرجوحة
(1 في السنة التي أكرمه الله تعالى فيها بالنبوة (الطبري)
(2 بعد البعثة بخمس سنين (النووي والقرطبي)
(3في رجب سنة عشر من النبوة (المنصور فوري)
الأقوال الراجحة
(1 في رمضان سنة 12 من النبوة
(2 في المحرم سنة 13 من النبوة
(3في ربيع الأول سنة 13 من النبوة
سبب رجحان الأقوال السابقة
{سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ}
{لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}
{إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ}
____________________
مسجد قبة الصخرة
الرواية
رواية الإسراء والمعراج
- الإسراء بالجسد على الصحيح
- البراق
- ربط البراق بحلقة باب المسجد
- الصلاة بالأنبياء إماماً
- المرور على الأنبياء كل نبي في سماء
- ثم رفع إلى سدرة المنتهى
- ثم رفع له البيت المعمور
تصويبات
قول الراوي :
(ثم عرج به إلى الجبار جل جلاله فدنا منه حتى كان قاب قوسين أو أدنى)
هذه العبارة غير ثابتة ولا تصح
تصويبات
قال الإمام الخطابي :
(1إن الذي وقع في هذه الرواية من نسبة التدلي للجبار عز وجل مخالف لعامة السلف والعلماء وأهل التفسير ومن تقدم منهم ومن تأخر
(2وهذه الزيادة رويت من طريق شَرِيك وهي ألفاظ شنيعة.
تصويبات
وقال علماء الجرح والتعديل في شَرِيك :
(1إن هذه اللفظة زائدة مجهولة
(2وشَرِيك ليس بالحافظ
(3واضطرب في هذا الحديث وساء حفظه ولم يضبطه
عودة للرواية
- الصلاة
- رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه تبارك وتعالى
أهم الأحداث
شق الصدر
اللبن والخمر
أنهار الجنة
مالك خازن النار
أكلة أموال اليتامى
أكلة أموال الربا
الزناة
النساء الاتي يدخلن على أزواجهن من ليس من أولادهم
أدلة على صدقه صلى الله عليه وسلم
الصِدِّيق الأكبر
أبو بكر رضي الله عنه
الحكمة من الإسراء والمعراج
{سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي
بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }
فوائد وعبر
بيان أهمية الصلاة وعظيم منزلة قدرها عند الله تعالى
بيان عقوبة الأمراض الاجتماعية وخطرها في الدنيا وعقوبتها في الآخرة
أكلة مال اليتيم ، والمرابين ، والزناة ، والمغتابين ، ومانعي الزكاة ...
فضل أبي بكر الصديق رضي الله عنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق